علينا توقع مايمكن أن يحدث من مشكلات وتجهيز حلول مسبقة.
كونوا معينين للقائمين على الامتحانات بلجان السير ولجان الإدارة.
التقى الأستاذ جمال العربى وزير التربية والتعليم بالسادة مسئولى الأمن بالمديريات والإدارات التعليمية على هامش المؤتمر الأمنى الذى تعقده الإدارة المركزية للأمن بديوان عام وزارة التربية والتعليم، وفى كلمته أكد سيادته على حرصه البالغ على الإلتقاء بهم، وتطلعه إلى دورهم المنشود فى اختبارات نهاية العام سواء الشهادات المحلية أو العامة، منوهاً الى أنه قد نواجه صعوبات وأحداث غير متوقعة هذا العام لم نواجهها من قبل، تهدف الى تكدير صفو العملية الامتحانية، فلابد أن تتضافر الجهود جميعها وتكون اليقظة التامة شعارنا جميعا للمرحلة القادمة، ونتوقع مايمكن أن يحدث من مشكلات مختلفة وتكون لدينا استيراتيجية معدة مسبقاً لمواجهتها.
ودعا سيادته مسئولى الأمن الى تعزيز السلوكيات الإيجابيه وتقويم السلبى منها، لتوحدنا جميعاً من أجل تقديم خدمة تعليمية جيدة يرضى عنها المجتمع وننال احترامه وتقديره،
وأن يكون هدفنا ليس ضبط المخالفات ولكن تقديم الدعم والمشورة والحلول الناجحة للمشكلات.
وأوضح اللواء حسام أبو المجد رئيس الإدارة المركزية للأمن فى كلمته، على ضرورة عودة الإنضباط داخل مؤسساتنا التعليمية، فما حدث أخيراً من تعدى أولياء أمور على المدارس يفقد المدرسة هيبتها واحترامها، وهذا أمر غير مقبول، فتفعيل أمن المدارس والمتابعة المستمرة من مسئول أمن الإداراة التعليمية أمر ضرورى لعودة الإنضباط والأمن للمدارس فى ظل ما تتعرض له المدارس من سرقات بلغ عددها 83 مدرسة العام الماضى، أفقدت الوزارة كثير من المعدات التكنولوجية التى تم توفيرها لتلك المدارس على مدار سنوات.
وأكد سيادته على ثقة الوزارة بالقائمين على الأمن بالمدارس والإدارات والمديريات والكنترولات وأعمال الامتحانات، مشيداً بما بذلوه من جهد خلال امتحانات العام الماضى، داعياً الجميع الى بذل مزيداً من الجهد من أجل توفير أجواء امتحانية تعين أبنائنا الطلاب على آداء الامتحان، وكذلك دور مسئولى الأمن فى تفقد استراحات المعلمين والتأكد من صلاحيتها وسلامته
كونوا معينين للقائمين على الامتحانات بلجان السير ولجان الإدارة.
التقى الأستاذ جمال العربى وزير التربية والتعليم بالسادة مسئولى الأمن بالمديريات والإدارات التعليمية على هامش المؤتمر الأمنى الذى تعقده الإدارة المركزية للأمن بديوان عام وزارة التربية والتعليم، وفى كلمته أكد سيادته على حرصه البالغ على الإلتقاء بهم، وتطلعه إلى دورهم المنشود فى اختبارات نهاية العام سواء الشهادات المحلية أو العامة، منوهاً الى أنه قد نواجه صعوبات وأحداث غير متوقعة هذا العام لم نواجهها من قبل، تهدف الى تكدير صفو العملية الامتحانية، فلابد أن تتضافر الجهود جميعها وتكون اليقظة التامة شعارنا جميعا للمرحلة القادمة، ونتوقع مايمكن أن يحدث من مشكلات مختلفة وتكون لدينا استيراتيجية معدة مسبقاً لمواجهتها.
ودعا سيادته مسئولى الأمن الى تعزيز السلوكيات الإيجابيه وتقويم السلبى منها، لتوحدنا جميعاً من أجل تقديم خدمة تعليمية جيدة يرضى عنها المجتمع وننال احترامه وتقديره،
وأن يكون هدفنا ليس ضبط المخالفات ولكن تقديم الدعم والمشورة والحلول الناجحة للمشكلات.
وأوضح اللواء حسام أبو المجد رئيس الإدارة المركزية للأمن فى كلمته، على ضرورة عودة الإنضباط داخل مؤسساتنا التعليمية، فما حدث أخيراً من تعدى أولياء أمور على المدارس يفقد المدرسة هيبتها واحترامها، وهذا أمر غير مقبول، فتفعيل أمن المدارس والمتابعة المستمرة من مسئول أمن الإداراة التعليمية أمر ضرورى لعودة الإنضباط والأمن للمدارس فى ظل ما تتعرض له المدارس من سرقات بلغ عددها 83 مدرسة العام الماضى، أفقدت الوزارة كثير من المعدات التكنولوجية التى تم توفيرها لتلك المدارس على مدار سنوات.
وأكد سيادته على ثقة الوزارة بالقائمين على الأمن بالمدارس والإدارات والمديريات والكنترولات وأعمال الامتحانات، مشيداً بما بذلوه من جهد خلال امتحانات العام الماضى، داعياً الجميع الى بذل مزيداً من الجهد من أجل توفير أجواء امتحانية تعين أبنائنا الطلاب على آداء الامتحان، وكذلك دور مسئولى الأمن فى تفقد استراحات المعلمين والتأكد من صلاحيتها وسلامته