ولادتــه
ولد في القاهرة سنة 1930م. وهو ابن قارئ مبرز آخر هو الشيخ عبدالفتاح الشعشاعي. وكان جده لأبيه قارئا أيضا، والآن يبدأ ابنه الدراسات القرآنية. وحفظ القرآن، وتعلم التجويد والقراءات في المدرسة علي أيدي الشيخ عامر عثمان، وحصل علي درجة علمية من المعهد الأزهري.
وبعدئذ درس لمدة ثلاث سنوات مع الشيخ درويش الحريري، وهو موسيقي ومعلم ذائع الصيت. لم يقرأ الشيخ إبراهيم في جمهور عام حتي 1954 والتحق بالإذاعة في سنة 1968. وعين قارئا للسورة بمسجد السيدة زينب رضي الله عنها، وهي الوظيفة التي شغلها أبوه قبله.
ويعترف بتأثير طريقة أبيه في القراءة علي طريقته، ويقول إن أباه كان متأثرا بطريقة الشيخ أحمد ندا، وهو قارئ من جيل سابق علي الشيخ رفعت. ويحظي الشيخ إبراهيم بالإعجاب من أجل صوته العميق الثري، وقراءته برواية ورش، ولتمكنه من أحكام الوقف والابتداء، والاتزان ووقار قراءته وتوفي سنة 1992 رحمه الله.
المصدر: موقع قراء القرآن الكريم
ولد في القاهرة سنة 1930م. وهو ابن قارئ مبرز آخر هو الشيخ عبدالفتاح الشعشاعي. وكان جده لأبيه قارئا أيضا، والآن يبدأ ابنه الدراسات القرآنية. وحفظ القرآن، وتعلم التجويد والقراءات في المدرسة علي أيدي الشيخ عامر عثمان، وحصل علي درجة علمية من المعهد الأزهري.
وبعدئذ درس لمدة ثلاث سنوات مع الشيخ درويش الحريري، وهو موسيقي ومعلم ذائع الصيت. لم يقرأ الشيخ إبراهيم في جمهور عام حتي 1954 والتحق بالإذاعة في سنة 1968. وعين قارئا للسورة بمسجد السيدة زينب رضي الله عنها، وهي الوظيفة التي شغلها أبوه قبله.
ويعترف بتأثير طريقة أبيه في القراءة علي طريقته، ويقول إن أباه كان متأثرا بطريقة الشيخ أحمد ندا، وهو قارئ من جيل سابق علي الشيخ رفعت. ويحظي الشيخ إبراهيم بالإعجاب من أجل صوته العميق الثري، وقراءته برواية ورش، ولتمكنه من أحكام الوقف والابتداء، والاتزان ووقار قراءته وتوفي سنة 1992 رحمه الله.
المصدر: موقع قراء القرآن الكريم